مناقشة رسالة ماجستير في كلية التربية للعلوم الصرفة
نوقشت رسالة ماجستير في كلية التربية للعلوم الصرفة على قاعة موتمرات الكلية لقسم الرياضيات من قبل الباحث غزوان علي عبد الحسين
رسالته الموسومة :
تحليل النموذج السكاني البيولوجي بمساعدة العوامل الكسرية المختلفة
Analysis of Biological Population Model with Help Different Fractional Operators
تتالف لجنة الماقشة من قبل اعضاء الجنة
المدرجة اسمائهم ادناه
أ.د علي حسين شعاع/جامعة واسط / كلية التربية للعلوم الصرفة / رئيسا
أ.دحسن كامل جاسم/ جامعة ذي قار /كلية التربية للعلوم الصرفة / عضوا ومشرفا
أ.م.د نبيل جواد حسن/جامعة ذي قار /كلية التربية للعلوم الصرفة / عضوا
أ.م.دلميس كاظم علي/جامعة ذي قار /كلية التربية للعلوم الصرفة /عضوا
الاستنتاجات
ي الختام، فإن معادلة السكان البيولوجيين التي وضعها لياو عام 1992 استخدمت بشكل فعال FNADM وFNHPM. ومن المعروف أن الطرق هي سلاح فعال وقوي للغاية. تناقش الورقة الحالية ثلاث قضايا غير خطية تتعلق بالترتيب الكسري في نماذج السكان البيولوجيين باستخدام مشتقات كسورية أتانجانا-بالينو المعممة في فضاء الدوال القابلة للاشتقاق بشكل مستمر. كما توضح أن الحلول لهذه المشاكل موجودة وفريدة من نوعها. يتم تحديد نتائج وجود وتفرد الحلول من خلال تطبيق مبدأ انكماش باناخ ونظرية النقطة الثابتة وحساب الكسري. يتم تطبيق الطريقة على المشاكل غير الخطية دون التفاضل. وجدنا أن FNHPM وFNADM تتقارب بسرعة إلى الحل الدقيق. لذلك، فإن فائدة الطريقة هي أنها تلغي الحاجة إلى إجراء أي افتراضات فيما يتعلق بحجم المعلمات أو البحث عن ثابت في نهاية الحل. وبالتالي، بالمقارنة مع الطرق الأخرى، تقدم FNADM وFNHPM تقريبًا أسرع وأكثر دقة للحل.
التوصيات
1.حل معادلة السكان البيولوجية من الدرجة الكسرية بطريقة التكرار المتغير الطبيعي مع عامل كابوتو-فابريزيو الكسري
حل مشتقات FBDE باستخدام المشتقة الكسرية لريمان-ليوفيل باستخدام طريقة حسين-جاسم.2
3.دراسة الحلول العددية لمعادلة السكان البيولوجية من الدرجة الكسرية باستخدام طريقة بيكارد مع عامل حسين-جاسم الكسري
4.إيجاد الحلول التحليلية لنموذج السكان البيولوجي باستخدام المشتقة الكسرية لريمان-ليوفيل باستخدام طريقة دفتر دار-جعفري
5.دراسة تقارب حل معادلة السكان البيولوجية من الدرجة الكسرية بطريقة التكرار المتغير مع كسر كابوتو-فابريزيو مع المشتقة الكسرية لريمان-ليوفيل.
وبعد دفاع الباحث عن رسالته والنتائج التي توصل إليها قبلت من قبل أعضاء اللجنة
